جروب الحب
عبادة الدعاء: 985710010
جروب الحب
عبادة الدعاء: 985710010
جروب الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جروب الحب منتدى شبابى شاااااااااامل
 
الرئيسيةالبوابةبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» مبروك دكتوره sama 2000
عبادة الدعاء: Icon_minitime25th يناير 2022, 6:00 pm من طرف mr.ahmed

» برنامج يكتشف اعطال السيارات
عبادة الدعاء: Icon_minitime16th مايو 2021, 12:22 pm من طرف مريم

» تعريفات لاب توب dell m4800
عبادة الدعاء: Icon_minitime15th مايو 2021, 11:13 pm من طرف مريم

» لعبة الفأر Ratatouilleالمثيرة جدا مع اقوي المغامرات
عبادة الدعاء: Icon_minitime15th مايو 2021, 11:07 pm من طرف مريم

» السجل الذهبي لمنتدى جروب الحب
عبادة الدعاء: Icon_minitime15th مايو 2021, 10:59 pm من طرف مريم

» هل تريد اغلاق المنتدى؟
عبادة الدعاء: Icon_minitime15th مايو 2021, 10:57 pm من طرف مريم

» مشاهده مباراه الاهلى والذمالك تهائى افريقيا 2020
عبادة الدعاء: Icon_minitime25th نوفمبر 2020, 1:46 am من طرف mr.ahmed

» كل عااام والامه الاسلاميه بخير
عبادة الدعاء: Icon_minitime25th نوفمبر 2020, 1:43 am من طرف mr.ahmed

» KMSAuto Net 2015 1.3.7 الأداة الرائعة لتفعيل كل اصدارات الويندوز والأوفيس
عبادة الدعاء: Icon_minitime3rd ديسمبر 2015, 8:09 pm من طرف mr.ahmed

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 عبادة الدعاء:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفي الزهيري
جروبى جامد
مصطفي الزهيري


ذكر
عدد الرسائل : 439
العمر : 34
العمل/الترفيه : عاطل
الهوايات : كمبيوتر وشطرنج
اعلام : عبادة الدعاء: Female31
المزاج : عبادة الدعاء: 1610
الهوية : عبادة الدعاء: Chess10
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
عدد المواضيع : 989
السٌّمعَة : 0

عبادة الدعاء: Empty
مُساهمةموضوع: عبادة الدعاء:   عبادة الدعاء: Icon_minitime7th مارس 2009, 8:58 pm

عندما سألت نفسي ما هي العبادة المناسبة لنعلمها في ليلة من ليالي رمضان، وتكون مناسبة لهذا البرنامج؟ فتوصلت إلى عبادة الدعاء، على الرغم من ذكري للدعاء في حلقات سابقة ولكنه من احتياجات ومستلزمات رمضان، ونحن ندعوا في نهاية كل حلقة، ولكن اليوم سوف يكون الدعاء كثيراً، فهناك فرق بين أن تدعُ الله وأنت تعرف ماهيةُ الدعاء وبين أن تدعوه وأنت لا تعرف، وهنا يخرج الدعاء من قلبك فتشعر به وبقوته، لذلك فهذه الحلقة حلقة ودية حيث نعيش فيها سوياً في حب الدعاء.
شهر رمضان والدعاء:
جاء رجل إلى رسول الله_ صلى الله عليه وسلم_ فقال : " يا رسول الله أبعيد ربنا فنناديه أم قريب فنناجيه؟ " فنزل قول الله تعالى قبل أن يرد النبي _صلى الله عليه وسلم_ :"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ... " (البقرة186)، فكل الأسئلة في القرآن الكريم مثل: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ اٌلشَّهْرِ اٌلْحَرَامِ قُلْ.."، "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ اٌلْمَحِيضِ قُلْ.."، "يَسْأَلُونَكَ عَنِ اٌلْأََهِلَّةِ قُلْ..." فيجب أن تأتي كلمة قل، أما في هذه الحالة قال:"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي..."، فلا يوجد واسطة بيننا وبينه فهو الذي يجيب، فانظر إلى الحنان والقرب الذين يتجلى في رده تعالى: "... فَإِنِّي قَرِيبٌ..."، والقرآن كلام الله لذا فأنت تسمعه سبحانه وتعالى يجيبك، ثم يقول أجيب فالإجابة هنا جاءت مبكرة حيث قال: "...أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ..."، ولم يقل أجيب دعوة المؤمن، أو التقي، أو دعوة الحاقد، ثم يقول:"... إِذَا دَعَانِ..."، أي إذا اختار هو أن يدعوني أُجيب دعوته، وقد جاءت هذه الآية في وسط آيات الصيام فجاء قبلها قوله تعالى: " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ...."(البقرة 185)، وجاء بعدها قوله تعالى: " أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ..."(البقرة 187).
ادعوني استجب لكم:
كان الصحابة إذا سمعوا " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ "، اتجهوا بكل آذانهم ليسمعوا الآية، فهل من الممكن عندما تسمع هذه الآية أن تتجه بكل آذانك إليها ؟ وأنت تعلم أن الله هو الذي يكلمك ويقول لك :"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي..."، فانظر لكلمة عبد فكأنه قرينه فهو قريب منه يجيب دعوته وهذا القرب مرتبط بالصيام، ففي الآية بعدها يقول تعالى:" وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ....."(غافر 60)، فلم يقل أدعوني فقط فهل هناك وعد أكثر من هذا؟ فمن يدخل معركة يقُل له قائده: خذ هذا السلاح واستعن به، فكلمة الدعاء ولله المثل الأعلى كأنما أعطاك الله سلاحاً وقال لك استخدمه إن احتجت شيئاً.
وهناك حديث قدسي يقول وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)(غافر 60)، فقد اعتبر من لا يدعو أنه مستكبر فالدعاءُ هو ما يعطي الذلَ والخضوعَ، فلماذا لا تدعو؟ ألا يوجد لديك ما تحتاجه؟ وهذا مستحيل، ألست بشراً؟ أم أنت مستكبرُ؟ أم لا تحتاج لله تعالى؟ ولكن الله تعالى قال: (...ادْعُونِي...)، أي أنه فعل أمر يرتبط بنتيجة مضمونة وهي الإجابة.
ويقول النبي_ صلى الله عليه وسلم_ لا تعجزوا مع الدعاء فإنه لا يهلك مع الدعاء أحد)، فلا توقف الدعاء فلا أحد يضيع وهو يدعو.
فلماذا كل هذه الآيات والأحاديث عن الدعاء، إن هذا ينطوي عل فكرة مهمة جداً لأنك عبد الله ومن أسمائه الحسنى العزيز، وهو لا يريد عبده العزيز أن يخفض رأسه لأي مخلوق، وكمثال على ذلك (ولله المثل الأعلى) عندما يقول خالُ أو عمُ لك وأنت في الغربة أو فاقد لوالديك إن احتجت أيَ شيءٍ لا تلجأ لأي أحدٍ طالما أنا حيُ أُرزق.
فأنت عبد فلا تخفض رأسك لعباد مثلك بل الجأ لي، فإذا لم تأتني لغضبت عليك، كان هناك أحد التابعين يُدعى حماد بن مسلمة، كان يمشي في إحدى الليالي المطيرة في بغداد وسمع صوت إحدى السيدات تتحدث من داخل منزلها وتقول: "يا رفيق ارفُق بنا، يا لطيف الطف بنا، يا مُغيث أغثنا"، فشعر أنها لا تقدر أن تخرج من شدة المطر، فذهب وأحضر طعاماً وقدمه لها، فقالت: "ومن أنت؟ " قال: "حماد" ومشى، فقالت لها ابنتها: "يا أماهُ لمَ رفعت صوتك فجعلت حماداً بيننا وبين الله"، فقالت: "يا ابنتي ما رفعت صوتي ولكن الرفيق رفق بي فأتى به إلى الكوخ"، وهذه قصة بسيطة تعبر عما أريد قوله، ومن أكثر ما يميز الدعاء أنه يدخلك بسرعة إلى الله لأن فيه ذل وخضوع وبقدر ما تتذلل يستجاب الدعاء، فاذهب إليه بضعفك يُمدك برزّقه، اذهب إليه بِذُلّك يمدك بعزّه، اذهب إليه بفقرك يُمدك بغناه، واحكي معه قُل له ياغني من للفقير إلا أنت، يا قوي من للضعيف إلا أنت، يا عزيز من للذليل إلا أنت، و ندعوا أيضاً ونقول: "اللهم إنا نسألك بعزك وذلنا، وقوتك وضعفنا، وغناك وفقرنا أن ترحمنا".
وانظر إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ كيف كان يدعو الله، فقد كان يبسط يديه ويفتحهما وهو يدعو، وإذا كان الأمر جليا كأمر يهم المسلمين أو معركة كان يرفع يديه حتى يظهر بياض إبطيه.
ويقول النبي _صلى الله عليه وسلم_:" إن الله حيّيُ كريمُ يستحي أن يرفع العبد يديه ثم يردهما صفراً خائبتين"، فالكريم هو من يعطي دون أن يُسؤل فكيف إذا سُؤل. والحديث القدسي يقول:" أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء"، فكيف هو ظنك بالله؟ فليكن ظنك به أنه سيغفر لنا، وسيحقق لنا الدعوات الخاصة التي كنا ندعوه بها سابقاً فليكن لديك ثقة في الله، فهذا الموضوع من أكثر المواضيع التي وُجدت فيها الأحاديث والآيات واضحة لا تحتمل التأويل.
وهناك حديث قدسي آخر يقول: " يتنزل الله تعالى إلى السماء الدنيا في الثُلث الأخير من الليل فينادي هل من مُستغفرٍ فأغفر له، هل من تائب فأتوب عليه، هل هناك من له حاجة فأقضيها له" يقول النبي _صلى الله عليه وسلم_: "وذلك في كل ليلةٍ"، فقد تنام، أو تنسى، أو تسهو، ولكن هو كل ليلة ينادي عليك ليلبي حاجتك، فيا من لديه المشاكل والمصائب، يا زوجة يا من لم تنجبي، يا سيدات يا من لديكن مشاكل مع أزواجكن، يا شباب يا من لديكم نقص في الرزق، فلتذهب له وتدعوه، كما كان الصحابة يجهزون لشهر رمضان بمجموعة دعوات محددة ويرتبونهم ويعرفون كم مرة سوف يكررنوهم، فيقولون ندعو وندعو وندعو فوالله ينقضي رمضان ولا يأتي رمضان القادم إلا وقد أجاب الله لنا ما دعونا به.
وهذا الكلام مُجرّب، فسوف أحكي عن شيء عشته شخصياً، فكل الأشياء التي حدثت في حياتي كانت بسبب دعوات رمضان، فإنجابي الأولاد وراءه دعوات رمضان، والأعجب من ذلك كما حكيت من قبل أنني ظللت لمدة 10 سنوات لا أُرزق بالأولاد، ولكن الله رزقني بالولد بعد دعاء شديد يوم عرفات، وبعد هذه القصة كلما قابلت أحداً قال لي: لا تظن أنك وحدك ما حدث معه ذلك الموقف فهي ليست خصوصية فأنا أيضاً قد حدث معي ذلك فهذا الولد معجزة من الله وآية في الدعاء.
وانظر لسيدنا زكريا عندما قال :"...وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً"(مريم 4)،أي أنني ما دعوتك قط ولم تستجب لي، فكن متأكداً أن الله سيستجيب دعاءك ويلبي لك طلبك.
القرآن والدعاء:
والقرآن يمتليء بكم هائلٍ من الدعوات وبالأخص الدعوات الصعبة المستحيلة، فانظر لدعوة سيدنا سليمان في عصر لا يوجد به تكنولوجيا، كما في قوله تعالى: " قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي..."، فهل تحققت له أم لا؟ بل تحققت وحتى الآن نراه جميعا بأعيننا، وانظر لدعوة سيدنا إبراهيم كما في قوله تعالى: " وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ......"(البقرة126)، فكم عمر هذه الدعوة؟ وكم عاماً تستمر الدعوة؟ إنها تستمر ألوف السنين، فاذهب لمكة لترى الرزق وقل: سبحان الذي يُجيب الدعاء.
ودعوة سيدنا نوح تأخرت لمدة تسعمئة وخمسين عاماً حتى قال، كما في قوله تعالى " فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ* فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاء بِمَاء مُّنْهَمِرٍ * َوفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاء عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ ".
ودعوة سيدنا يونس وهو في بطن الحوت "...فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"(الأنبياء 87)، فاستجبنا له ونجيناه من الغرق.
فعليك بالدعاء وأن تكون على يقين من الإجابة، فانظر لسيدنا زكريا إذ قال كما في قوله تعالى:"قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ..من...."(مريم 4-5) أرأيت الثقة في الدعاء، فمن لديه هذه الثقة؟ ومن يقول أن الدعاء لا يُستجاب؟ فلا توجد دعوة لا تُستجاب فمن أسمائه تعالى المجيب، السميع، والبصير، فلتُحيي الأمل في نفسك مرة أخرى وجهز دعواتك للعشر الأواخر.
يقول عمر بن الخطاب إن الله طيب لا يقبل إلا الطيب، ثم ذكر الرجل يطيل السفر، أشعث، أغبر- ودعوة المسافر مستجابة، فهو مستوفي لكل الشروط- فيرفع يديه ويقول يارب يارب- عشر مرات- ولكن مأكله حرام وملبسه حرام وغُذّي بالحرام فأنّى يُستجاب له)، لذلك يكفيك مع أكل الحلال القليل من الدعاء فيستجاب لك.
فلتحافظ على الشروط الأربعة لتضمن الدعاء والإجابة إن شاء الله، فكلما وجدت لحظات خشوع وعينك تدمع فعليك بالدعاء، فهذه لحظات إجابة، ولتنظر لقصة سيدنا زكريا، فكان كلما دخل على السيدة مريم المحراب وجد لديها رزقاً، إما طعام أو نعم من عند الله أو خضوع وخشوع وبكاء وكل هذا رزق من عند الله ، فالآية تقول: " هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ...."(آل عمران 38)، فعندما رأى آيات من الله وقرب من الله رغم أنه ليس معه ولكن أحياناً عندما ترى شخصاً يعبد الله يرق قلبك وفي هذه اللحظة دعا زكريا ربه عندما رأى معجزات وآيات من الله "...... قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيّاً مِّنَ الصَّالِحِينَ"(آل عمران 38-39)، فأينما تجد هذه اللحظات ادعو الله وقد تجدها في ليلة 27 من رمضان أو الليال الوترية من شهر رمضان أو وأنت تقرأ القرآن أو وأنت تقود السيارة ويرق قلبك فجأة فانتهز الفرصة وأدعو الله ولا تقل يجب أن أكون جالساً بل تكلم مع الله بما يجول في قلبك وليس من الضروري أن يكون الكلام مُسترسلاً مُنمقاً بل يكفي أن تناجي الله بما في قلبك باللغة العامية وليست الفصحى بالضرورة، فقد أتى رجل إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ وقال: "يا رسول الله أنا لا أجيد دندنتك ولا دندنة معاذ"، فقال له:" فماذا تقول أنت يا رجل؟ قال:" أقول اللهم إني أسألك الجنة، اللهم نجني من النار "، فقال النبي: " حولها أدندن أنا ومعاذ ".

وجزاكم الله كل خير ..... الزهيرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبادة الدعاء:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  آداب الدعاء
» آداب الدعاء هل تعرفها؟؟؟
» الدعاء الذي يجعل 70000 ملك يستغفر لك الى يوم القيامه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جروب الحب :: منتدى جروب الحب الأسلامى :: اسلاميات-
انتقل الى: