أكرهك ! لكـني أجدك^"جزء مني"!

القلب الذي يعرف الكره
من المستحيل
ان يعرف الحب

الكراهية والحب صفتان لا يجتمعان في قلب واحد مطلقا

تماما
كالفشل والنجاح
لا يجتمعان ابدا في ذات امرأ واحد


شكرا للتوبك

[center]

Not Registered كتب:

القلب الذي يعرف الكره
من المستحيل
ان يعرف الحب

الكراهية والحب صفتان لا يجتمعان في قلب واحد مطلقا

تماما
كالفشل والنجاح
لا يجتمعان ابدا في ذات امرأ واحد


شكرا للتوبك

اخى الكريم Not...

اهلا بك معنا فى منتدى جروب الحب

اهلا بك جروبى جديد وفردا من اسرتنا

مرورك اسعدنى

ورأيك وان كان لى بعض التعليق عليه لكنه اعجبنى


اولا كراهية الصفات السلبية بالنفس امر مطلوب

فبكراهيتها نتطلع الى حب عميق للصفات الايجابية


وانا معك ان كانت صفتان متناقدتان موجودتنان فى شخص فــ هذا يجعله انسان منافق

او متردد وحتار بين شد وجذب وتنافر وموافقة واستنكار


لكن بداخل كل شخص صفات متنافرة وهذا طبيعى للغايه

فلم يوجد على الارض انسان متكامل الجوهر

وان كان كره الصفات السلبية يجعلنا فى تتويق لجلب صفات جميلة فلم لا

نسارع بكرهها وتركهها


فــ شكرا لتواجد انغام كلماتك

لك ارق التحايا مخضبة بتقدير شخصى لذاتك







[/center]

سؤال

كيف يمكن لانسان ان يتعلم الكراهية ( كراهية الصفات البغيضة ) ليعرف او يحب الصفات الحميمة ؟


من الواجب علينا ان نتعلم توجيه ذاتنا نحو الطريق الصحيح حتى ولو كان الطريق خطر لان في النهاية سنصل لما نريد

اما ان نختار الطريق الخاطئ لكي نتعلم كيفية التحرك في الطريق الصحيح
هذا هو النفاق بعينة
لا يمكن لانسان ان يدرك ذاتة الخطأ قبل الصواب فيفعل الصواب
هكذا دائما
علينا ان نتعلم الصح اولا وندركه ادراك كامل
ومن ثم يستحيل ان نحاول مجرد المحاولة للتحرك في الطريق الخاطئ لاننا ادركنا النجاح والطمئنية في ادراك ذاتنا للطريق القويم


مثال على ذلك
شارب او مُدخن السجائر
اذا من البداية حمى نفسة ورفض بكل الوسائل اي عروض للتدخين
هل سيفكر او سيحمل العبء في ترك التدخين
طبعا لا
لانه من البداية اتجه نحو الطريق السليم
ومن ثم تجنب ان يكون لديه عبء ما في شيء خاطئ

وقيسي هذا على جميع الامور

لا اقصد ان كل انسان يمنكنة ان يكون كامل او ليس لديه اعباء
لكن القصد من هذا
كل انسان يمكنه ان يتجه صح لتجنب اي اعباء في المستقبل
وقال تعالى
ولا تلقوا بايديكم في التهلكه

ايضا ان نجعل ذاتنا تدرك الشيء الخاطئ لتجنبه هذا يعتبر تهلكه لاننا نحمل على انفسنا اعباء كان من الممكن ان لا تكن من البداية


شكرا على تعقيبك

منارm كتب:

فبكراهيتها نتطلع الى حب عميق للصفات الايجابية

وان كان كره الصفات السلبية يجعلنا فى تتويق لجلب صفات جميلة فلم لا

نسارع بكرهها وتركهها

انا لم اقل انكي طلبتي هذا
لكن كلامك هذا يدل على نوع من الموافقة على هذا
وهذا في حد ذاتة يعتبر اختلاف في المفهوم العام للرأي

الان فقط فهمت ماذا تقصدي
لكن
كره الصفات السلبية لا يجعلنا نتتوق لمعرفة الصفات وحب الصفات الايجابية
بل العكس
الخوض في الحب هو ما يجعلنا لا نعرف طريق الكراهية ولا نعرف اي شيء سلبي مضاد لما نحب

مثلا
انسان يحب انسان آخر
ابن وابنه او ام وابنتها
او العكس
او حبيب وحبيبة
اذا كان الحب هو المسيطر على العلاقة بمعنى الكلمة
لا يمكن لاحد منهم ان يرى اي شيء سلبي عند الاخر
لان الحبيب يحب كل ما يحبه حبيبة حتى ولو كان في شيء بسيط مثل الاكل
مثلا
ما الذي يجعل الطفل يحب ويتعلق بنوع ما من الفواكه على آخرى
او نوع ما من الشيكولاتة على آخرى
او التعامل مع اشخاص بعينهم على آخرون
طبعا التأثير الذي يؤثر فيه ابيه او امه
وهذا ناتج عن الحب
مثلا طفل يرى ابيه يعمل دكتور فبحبه لابية يحب عمله حتى ولو كان عمل ابيه متعب
عكس الطفل الذي يولد وابيه مثلا يعمل في الخارج
اذا تأثر الابن بمن حولة سيكره الخارج ( خارج البلاد) لان السفر ابعد الاب عن الابن
او تجد طفل آخر يحب السفر اذا ابيه اخذه معه وقام برحلات ترفيهيه لابنه

من كل هذا يتضح
ان الحب هو العامل الاساسي الذي يجعلنا نتأثر بالخوارج وهو ما يجعلنا نعرف الصفت الاخرى حتى انه احيانا يتأثر طفل ما بالكذب او بالصدق بسبب الحب
مثلا يرى ابيه او امه يكذبان على بعضهما البعض
او مثلا
الاب يكون متواجد في المنزل
واذا اتى له اتصال ما لا يريد الاجابة عليه
يقول لابنه
قول له اني غير متواجد
ومن هنا يتعلم الكذب
الكذب رغم ان كل الدراسات تثبت انه صفة ذاتية تولد معنا
لكن الحقيقة التي اراها
ان الكذب صفة مكتسبة من المحيط والتنشئة التي ننشأ بها
وان كانت صفة مولودة
يمكن بسهولة الاباء قتلها في ابنائهم من يوم مولدهم بتعلم الصدق بحب ودون اي مهاترات



شكرا على المناقشة


ونسيت
اشكرك على الترحيب
اتمنى ان تغفري هذا الخطأ الغير مقصود
وشكرا على الترحيب

الحيرة هي صفة تنطوي مع كلمات وصفات آخرى ابتكرها الانسان لكي يهرب من اخطاءة
قال لي جدي
الفرق بين الغبي والذكي والاذكي
ان الغبي هو من لا يتعلم من اخطاءة ولا يعترف بها
والذكي يتعلم من اخطاءة ويحاول عدم تكرارها مستقبليا
والاذكى من يتعلم من اخطاء الاخرين ولا يقع في الاخطاء ويكن قائد لنفسه ولمن معه ويترك خلفه من مثله

نحن الان اصبحنا من الاغبياء ولا نستطيع حتى الاعتراف لانفسنا باخطائنا
جائما ما نجرح الاخرين في ابسط ما يمتلكون (قلوبهم) ودائما ما نكذب على من نحبهم او من يحبونا ونحن لا نستحق حبهم ولا نستحق مجرد ان يفكروا فينا
نحن اصبحنا في عالم يعيش بمجموعة كلمات منها الحيرة
نرى شخص ما يقول
اتركني الان انا محتار او انا غضبان او انا مضايق او انا مش عارف اعمل ايه ...... كلام متخلف مثل من ينطق به ويتجه بنا نحو عدم الاتزان نفسيا ومن ثم جسديا
والدليلا اكثر من 99% من الشعوب مرضى قلب وسكر والضغط ومرضى نفسيين ولا يعلمون بهذا وغيرها من امراض تظهر على انها بسيطة لكن هي من تذهب بهم للمرض بمرحلة أخطر
يجب على الانسان ان يلغي من قاموسة مثل هذه الكلمات
الحيرة والتجربة والفشل
يوجد كلمات تستحق منا نطقها والايمان بها افضل من هذه الكلمات
مثل
النجاح والسعادة والقدرة على التسامح على الاقل مع من يحبونا ونحبهم

اما تعقيبا على انان التعاليم الدينية توجهنا توجيه صحيح فهذا لا نقاش ولا جدال فيه
لكن ليست النهاية
يجب ان تكن هي البداية
وما بني على صح فهو صح وما بني على باطل فهو باطل
وما بني على تعاليم ديننا فهو من المؤكد صحيح ويؤدي للطريق القويم
اما العكس فيؤدي للعكس


شكرا

شكرا على الكلمات الرقيقة معذرتا قلمي ليس بماسي
فقلمي وقلمك وكل الاقلام هنا هي السلاح الذي نحارب به عقول وافكار يجب ان نعيد فتحها من جديد في معركتنا لتفيد ملاكها وتفيدنا وتفيد الامه
لهذا قلمي اراه اغلى من الماس واغلى من اي شيء يمكن ان يقدر بمال
القلم انقى من ان يتصف بأي سلعة حتى ولو كانت الماس


شكرا