جروب الحب
من أسرار البحار  985710010
جروب الحب
من أسرار البحار  985710010
جروب الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جروب الحب منتدى شبابى شاااااااااامل
 
الرئيسيةالبوابةبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» مبروك دكتوره sama 2000
من أسرار البحار  Icon_minitime25th يناير 2022, 6:00 pm من طرف mr.ahmed

» برنامج يكتشف اعطال السيارات
من أسرار البحار  Icon_minitime16th مايو 2021, 12:22 pm من طرف مريم

» تعريفات لاب توب dell m4800
من أسرار البحار  Icon_minitime15th مايو 2021, 11:13 pm من طرف مريم

» لعبة الفأر Ratatouilleالمثيرة جدا مع اقوي المغامرات
من أسرار البحار  Icon_minitime15th مايو 2021, 11:07 pm من طرف مريم

» السجل الذهبي لمنتدى جروب الحب
من أسرار البحار  Icon_minitime15th مايو 2021, 10:59 pm من طرف مريم

» هل تريد اغلاق المنتدى؟
من أسرار البحار  Icon_minitime15th مايو 2021, 10:57 pm من طرف مريم

» مشاهده مباراه الاهلى والذمالك تهائى افريقيا 2020
من أسرار البحار  Icon_minitime25th نوفمبر 2020, 1:46 am من طرف mr.ahmed

» كل عااام والامه الاسلاميه بخير
من أسرار البحار  Icon_minitime25th نوفمبر 2020, 1:43 am من طرف mr.ahmed

» KMSAuto Net 2015 1.3.7 الأداة الرائعة لتفعيل كل اصدارات الويندوز والأوفيس
من أسرار البحار  Icon_minitime3rd ديسمبر 2015, 8:09 pm من طرف mr.ahmed

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 من أسرار البحار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mr.ahmed
المدير العام
المدير العام
mr.ahmed


رقم العضوية : 1
ذكر
mms : من أسرار البحار  Mms-2610
عدد الرسائل : 9014
الموقع : جروب الحب
العمل/الترفيه : محاسب
الهوايات : الكمبيوتر
اعلام : من أسرار البحار  Female31
المزاج : من أسرار البحار  810
الهوية : من أسرار البحار  Sports10
تاريخ التسجيل : 28/07/2008
عدد المواضيع : 11591
السٌّمعَة : 38

من أسرار البحار  Empty
مُساهمةموضوع: من أسرار البحار    من أسرار البحار  Icon_minitime19th يناير 2011, 4:16 pm








أسرارالبحار


الأمواج العميقة في المحيطات


القرآن يتحدث عن أعماق البحار
إننا نرى القرآن يتحدث كثيراً عن البحار وأسرارها! وهنالك العديد من الآيات
التي تناولت علم البحار وتحدثت عن أشياء لا يمكن لبشر أن يعلمها في ذلك
الزمن، ومن هذه الآيات حديث القرآن عن الأمواج العميقة في البحار.
يقول تعالى: "أَوْ
كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ
مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ" [النور: 40].

والبحر اللجي هو البحر العميق كما في التفاسير , إذن الآية تتحدث عن موج
تحت البحر ومن فوقه موج على السطح، فهل كشف علماء البحار حقائق تثبت صدق
هذا الكلام؟؟
لقد تناول العديد من علمائنا المحدثين حفظهم الله تعالى أمثال الدكتور
زغلول النجار والشيخ عبد المجيد الزنداني هذه الآية وأكدوا أن علماء البحار
اكتشفوا أمواجاً داخلية في البحار العميقة , ولكن بعض الملحدين لم تقنعهم
هذه التأكيدات بحجة أن الآية تتحدث عن أشياء عامة ، ولا تتناول اكتشاف
العلماء. ويقولون إن التسمية الدقيقة لما وجده العلماء في أعماق المحيطات
هي التيارات المائية العميقة وليس الأمواج العميقة كما يقول القرآن!!
جولة في عالم البحار
فلذلك فقد ذهبتُ في جولة إلى عالم المكتشفات في أسرار البحار، ومن على
مواقع علماء الغرب الذين لا يعترفون بالقرآن، ولكن الملحدين يعترفون بهم!
والذي أذهلني أن العلماء اليوم يفكرون بالاستفادة من التيارات الداخلية
التي تنشأ تحت سطح البحار من أجل توليد الطاقة الكهربائية!!
بل إن علماء الغرب يصنّفون التيارات البحرية إلى تيارات سطحية وهي ما نسميه
بأمواج البحر، وتيارات عميقة تحت سطح البحر، وهي ما سماه القرآن بالموج ,
والسؤال:
أليس هذا هو بالضبط ما تتحدث عنه الآية الكريمة في قوله تعالى:"مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ"؟؟ أليست الأمواج التي تحدث عنها القرآن قبل أربعة عشر قرناً هي ذاتها التي يحاول علماء القرن الحادي والعشرين الاستفادة من طاقتها؟

.
لقد ذهب العلماء في أبحاثهم أبعد من ذلك فدرسوا أسباب هذه التيارات
ومنشأها، ووجدوا بأن ماء المحيط العميق يتجدد كل 1000 إلى 2000 سنة، وهذه
التيارات ما هي إلا الآلية التي يتم بواسطتها تجديد المياه، ولولا ذلك
لفسدت بحار الدنيا وانقرضت الحياة على الأرض، فتأمل رحمة الله بعباده؟
وهناك سبب آخر لتولد هذه التيارات العميقة جدًا هو ذوبان الجبال الجليدية
وتدفق المياه العذبة إلى قاع المحيط، وهذا يسبب موجات من التيارات المائية
التي تنتقل لتشكل دورة محيطية عميقة، تسير المياه فيها من الجبال الجليدية
إلى قاع المحيط ثم ترتفع إلى أعلى السطح وتتبخر وتشكل الغيوم التي بدورها
تتحول إلى ثلوج تتساقط على قمم الجبال الجليدية وتذوب من جديد وهكذا.
الكلمة القرآنية أدق من مصطلحات البشر
نحن نعلم بأن التيارات الهوائية أي الرياح سببها الاختلاف في درجات
الحرارة، ونشاهد أيضاً أمواج المدّ والجزر على سطح البحار وسببها الاختلاف
في الجاذبية التي يمارسها القمر بين الليل والنهار، وونعلم بأن الأمواج
السطحية على سطح مياه البحر تسببها تيارات الرياح. ولكن ماذا عن الأمواج
العميقة في البحار والمحيطات؟



العوامل التي تسبب هذه التيارات القوية مثل الحرارة وذوبان الجليد. وهذا ما
يسميه العلماء بدورة المحيط العميقة , هذه التيارات العميقة تحدث على عمق 4
كيلو مترتحت سطح البحر وهذا العمق لا يمكن الوصول إليه إلا بوسائل متطورة
جداً.

إن سبب هذه التيارات المائية في أعماق المحيط هو الاختلاف في درجات الحرارة
بين المياه العميقة وبين المياه السطحية، والاختلاف في درجة الملوحة أيضاً
أي الاختلاف في الكثافة من نقطة لأخرى داخل البحر. هذه الاختلافات تسبب
تيارات مائية مستمرة الحركة، هذه التيارات تنتقل عبر مياه المحيط على شكل
أمواج!!
وهذا يعني أن التسمية القرآنية دقيقة جداً من الناحية العلمية، لأننا نرى
يقيناً أن أي اضطراب يحدث في الماء سوف ينتشر عبر جزيئات الماء على شكل
أمواج، سواء على سطح الماء أو في داخله، وهذا معلوم لمن درس هندسة ميكانيك
السوائل! وفي هذا ردّ على منتقدي القرآن والقائلين بأن التيارات المائية
العميقة تختلف عن الأمواج العميقة، لأنه في حقيقة الأمر التيار المائي هو
نفسه الموجة المائية.
بل إن كلمة (موجة) أدق من الناحية العلمية من كلمة (تيار)! لأن التيار يصف
الحالة العامة، بينما الموجة تعبر عن حقيقة ما يحدث، وتعبر كذلك عن شكل هذا
التيار والصورة التي ينتقل بها من نقطة لأخرى!! فالتيار المائي هو عبارة
عن حركة لجزيئات الماء تنتقل من نقطة لأخرى على شكل أمواج بسرعة محددة،
وهذه الأمواج قد تسبب مشاكل للغواصات بل وقد تسبب غرقها.



التشبيه القرآني
لنكتب النص القرآني كاملاً ونتأمل التشبيه القرآني الرائع لأعمال أولئك الملحدين الذين لا همّ لهم إلا انتقاد كتاب الله قال تعالى: "وَالَّذِينَ
كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً
حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ
فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ
سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ
يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ
نُورٍ" [النور: 39-40].

لقد شبّه القرآن أعمال الكفار بالسراب، ونحن نعلم بأن ظاهرة السراب عبارة
عن لا شيء! ثم شبَّه هذه الأعمال بالظلمات التي في أعماق البحار، ونعلم أن
الظلام عبارة عن لا شيء أيضاً. وهكذا أعمال الكافر لا يعطيه الله أي أجر
عليها لأنه لم يعملها لله تعالى بل عمل للشيطان فكيف يأخذ أجراً من الرحمن
عز وجل؟؟
إذن التشبيه القرآني دقيق جداً من الناحية العلمية، لأن الظلام الموجود في
أعماق البحر شبه كامل، ولكن ماذا يعني أن يصف الله تعالى حالة إنسان كهذا
يعيش في ظلمات وأعماق البحار الباردة عندما يخرج يده فلا يراها؟
إشارة إلى عصر الغواصات
إن القرآن العظيم لا يتحدث إلا عن حقائق يقينية واقعة، وبما أن الله تبارك
وتعالى قد وصف لنا حالة من يعيش تحت أمواج البحر العميقة، وحاله هي: (إِذَا
أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا). وتعهد بأنه سيرينا آياته رؤية
حقيقية ليتبين لكل مشكك بالقرآن أن القرآن حق: (سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) [فصلت: 53].
وهذا يعني أنه لا بدّ سيأتي زمن يتأكد فيه الملحد من صدق هذه الآية ويدرك
هذه الحقائق إدراكاً يقينياً، وكيف يتأكد يقيناً من صدق هذه الحقيقة
العلمية إذا لم ينزل لأعماق البحر ويرى الظلمات ويرى الأمواج أيضاً؟
وتأمل معي الأسلوب الراقي جداً الذي يتعامل فيه القرآن مع أعدائه. فهم
ينكرون كلام الله ويشككون بصدق رسوله ورسالته، وهو سبحانه وتعالى يصف لهم
أعمالهم الواهية ويعطيهم تشبيهاً علمياً دقيقاً لها! وكأن الله عز وجل يقول
لهم انظروا إلى أعمالكم الخاطئة لن توصلكم إلى شيء! فهي كالسراب الذي لن
يوصل من يتبعه إلى شيء، وهي كإنسان يعيش تحت بحر عميق يعاني ظلمة البحر
وظلمة الماء البارد، ويعاني الضغوط الهائلة التي يمارسها عليه الماء، فكيف
ستكون حياته؟
إن هذه الحياة بلا شك تشبه الاضطرابات التي تسببها التيارات العميقة في
أعماق المحيط، فإذا أدركتَ أيها الملحد حجم هذه الاضطرابات، فلا بد أنك
ستدرك أن أعمالك مضطربة أيضاً، وليست على شيء ولن توصلك إلا إلى الله تعالى
ليوفيك حسابك: (وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ).
سؤال لكل ملحد!
وهنا السؤال لكل من يشكّ أو يحاول التشكيك بهذا القرآن وإعجازه العلمي: لو
كانت هذه الآية من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، فكيف استطاع هذا النبي
الكريم وهو أميّ لا يقرأ ولا يكتب ولم يركب البحر، بل ولم يكن أحد في زمنه
يعلم شيئاً عن أعماق البحار، كيف استطاع الحديث عن الأمواج العميقة بهذه
الدقة العلمية؟ وكيف عرف بالظلمات تحتها؟؟
إن هذا السؤال له إجابة واحدة فقط وهي أن الله تعالى الذي خلق البحار وخلق
الأمواج هو من أنزل القرآن وهو مَن قال هذه الآية، وهو من حفظها من
التحريف، وقال: (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل: 89].
المراجع
أبحاث للدكتور زغلول النجار، والشيخ عبد المجيد الزنداني


منقول



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://grupelhop.ahlamontada.net
 
من أسرار البحار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من عجائب البحار
» من عجائب البحار
» مياه البحار و المحيطات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جروب الحب :: الموسوعة العلمية الشاملة والاعجاز العلمى :: موسوعة علم البحار-
انتقل الى: